Sunday, June 17, 2007

رداً على رد منظمه الاقباط متحدون على موضوع الزميله الاء حمزه



هكذا يسب اقباط المهجر الصحفيين المصريين !

أمن دوله


فؤجئت وانا اتجول على الشبكه العنكبوتيه ... برد لا يتصف باى حال من الاحوال باقل حال من الاحوال بابسط قواعد الذوق واللياقه وهو رد على تحقيق للزميله الاء حمزه بجريده الاسبوع ... ولانى مقتنع تماما بكل حرف كتبته الاء فساتحمل عنها مغبه الدفاع عن وجهه نظرها امام الجميع ....

كتبت الاء فى عدد الاسبوع رقم 533 –السنة 11 بتاريخ 16-6-2007 تحقيقا جميلا بعنوان "'البابا' الغاضب من مزايدات المنظمات القبطية الممولة.. وتجاهل النظام
هل ينتهي شهر العسل بين الكنيسة والدولة؟ ... وهو فى الحقيقه جاء فى وقته لعده اعتبارات خصوصا مع تزايد الاقاويل حول تعثر العلاقه بين البابا ومؤسسه الرئاسه ... وامور اخرى كثيره ... لا داعى لذكرها حرصا على حياه المصادر التى كشفت عنها ...

المهم فى موقع مشبوه " يسمى اقباط متحدون " يتبع لرأسمالى متعجرف يدعى عدلى ابادير " يدمر للاسلام والمسلمين كل شر وحقد دفين ...

و بالمناسبه احد ناشطوا حقوق الانسان اكد لى فى احد المؤتمرات ان مايكل منير رئيس منظمه اقباط الولايات المتحده " الاكثر تطرفاً " هو نفسه مستاء مما تكتبه صحفيتنا النشيطه وينتظر الاصدار الاليكترونى للجريده كل يوم اثنين ليرى ماذا كتبت عنه الاء خصوصا بعد تقريرها الرائع عن وقفته فى الكونجرس معترضا على احداث بمها ؟؟؟ طبعا نحن لا نقبل ما حدث مسلمين قبل الاقباط ولكن لماذا لم تقوم بعمل مؤتمر صحفى هنا لترى ردود الفعل التى ترفض سعيك الدءوب لتدويل القضيه القبطيه .. يعنى بتصطاد فى الميه العكر ... عارف ان فى ناس كتير من مصادرى هايزعلوا من كلامى بس والله ده رايى وديه مدونتى وانا حر فيها ...

وتحت عنوان " فى الكنيسة والمنظمات القبطية " كتب شخص يدعى بولس رمزي فى
17/06/2007 بالحرف الواحد

- طالعتنا جريدة الأسبوع في عددها بمقالة للصحفية الأستاذة ألاء حمزة تحت عنوان "'البابا' الغاضب من مزايدات المنظمات القبطية الممولة.. وتجاهل النظام
هل ينتهي شهر العسل بين الكنيسة والدولة؟" وقد جاء بهذه المقالة العديد والعديد من الإدعاءات والإيحاءات التي لها أهدافها التي سوف نكشف عنها النقاب من خلال عرض هذه المقالة والرد على ما جاء بها:

مبدئيا اللى الاء كتبته اسمه تحقيق معلومات مش مقال يا استاذ .. لو عارف يعنى ايه تحقيق معلومات ... المقالات ليها كتابها مش الصحفيين الشبان ...

المهم ..

تابع بالقول
قبل أن نسرد ما جاء في المقالة أن نعلق على بعض التلميحات والإتهامات المدسوسة والتي يتضمنها عنوان المقالة ... طيب احنا معاك
ورد ضمن عنوان المقالة "البابا الغاضب من مزايدات المنظمات القبطية الممولة" وهنا على أن نوجه عدة تساؤلات للسيدة الصحفية ورئيس تحرير الجريدة نسوقها فيما يلي:
1- ما المقصود بكلمة المنظمات الممولة؟
ارد عليك يا اخويا .. المنظمات المموله هى كل المنظمات التى لها تمويل مشبوه من امريكا .. زى اقباط متحدون ومنظمه اقباط الولايات المتحده و منظمه مسيحى الشرق الاوسط ..... اقول كمان


2- ما هي مصادر التمويل كما ترى السيدة الصحفية حيث أن ذكر لفظ ممولة دون توضيح مصادر هذا التمويل به تهديد وتحريض واضحين حيث أن ذلك يهدف إلي الإيحاء للقراء بأن هذه المنظمات القبطية لها ولاء لجهات أخرى أجنبية مشبوهة وتتلقى منها التمويل الذي تدعيه السيدة الصحفية ....

طبعا مش محتاحه تذكر ان المنظمات المشبوهه ديه ليها مصادر تمويل من الف مكان زى " مجلس الكنائس العالمى " – ادبادير نفسه ملياردير و باقى اقباط المهجر الذين يبثون سهام الفتنه دوما ليتسنى لهم الاستفراد بالحكم فى مصر ... واقامه الدوله القبطيه كما يؤكدون بانفسهم فى مواقعهم ... وطبعا المنظمات لها ولاء ونص بالجهات الاجنبيه .. طبيعى انها توالى من تمولها !




وإن كان لدى السيدة الصحفية وسائل تثبت ما تدعيه أوصيها هي ورئيس تحرير الجريدة التي تعمل بها سيادتها أن تكشفه وتنشره على صفحات هذه الجريدة أما إذا كانت لا تملك أي وسيلة من وسائل الإثبات وإتهامها للمنظمات القبطية مجرد تحليلات ...

سيادتها اكيد لا تمتلك وثائق – اسمها وثائق من وسائل – المهم – بس احنا نقلب الترابيزه عليكم ونسالكم طيب من اين لكم كل هذا .. قنوات على الهوت بيرد ... مواقع على النت ... غرف بالعشرات على البال تول .... جرائد باسماء مستعاره ... ايه تمويل وطنى !



أود هنا أن أعطيها درس في الأمانة الصحفية يا أستاذة ولاء لايمكن أن يوجه الصحفي إتهام خطير كهذا من خلال تخمينات وتحليلات صحفية، الصحفي الناجح قبل أن يوجه الإتهام لابد وأن تكون في حوزته وسائل إثبات تدهم هذا الإتهام وهذا الإتهام يوقعك تحت طائلة القانون بالرغم أني لا أثق في أن القانون المصري في يوم من الأيام سوف يكون بجانب الحق القبطي خصوصاً إذا كان الطرف المجني عليه هو طرفاً قبطياً وحكم القضاء الإداري بخصوص قضية الأقباط العائدين من الإسلام إلي المسيحية خير دليل على ما أقول وعلى ذلك أنا أرى إن السيدة الصحفية تلقي الاتهامات على الشرفاء من الأقباط وهي تعلم تماماً أنها لن تحاسب على تهمة القذف وما هو أبشع من القذف هو الاتهام بالعمالة وما يبطنه من تحريض واضح وصريح بإهدار دماء الأقباط الذين ينتمون لتلك المنظمات سواء داخل مصر أو خارجها ...


متشكرين على درس الامانه يا باشا ... بس هى لم توجه اتهام مطلقا وانما اعادت ذكر حقيقه تؤرق مضجعكم اننا نعرفها ونعريكم امام الجميع ... لتظهروا امام الكل انكم القله اللى الحكومه بتعاملها وحش يا عينى ... الاقليه المستضعفه .. وانا عاوز هنا اسالك سؤال معلش يعنى ... اشمعنى كريم عامر " المدون الكلب الحقير " الذى سب الاسلام بقى بطل بعد ما سل الاسلام و فتحتوه كل المواقع القبطيه لحد الحوار المتمدن عشان يشتم فى المسلمين براحته .. يبقى شوفتوا انتوا طائفيين قد ايه ...

انا لما كتبت موضوع على بباوى اللى كفر البابا وهو مجرد شخص بشر ... زيى وزيك " الكنيسه كانت هاتاكلنى " انى اديت مساحه للتعبير عما اعتبرته خرافاته .. اشمعنى بقى ؟؟؟ و لو انتوا شايفين ان اتهامكم بالعماله سبه يبقى هانفضل نسبكم طول العمر ,.. لحد لما تثبتوا العكس ..
وبعدين انت توكد خيانتك بنفسك .. انت لا تثق فى القانون المصرى ...

وبخصوص ازمه العائدين بقى اللى قلبتوا بيها دماغنا .. دول مرتدين يا زعيم يعنى لو صح وفيه شرع .. .للاسف كان لابد من اقامه حد الرده عليهم .. بس حظكوا
حلو ..





جاء في مقالة السيدة ولاء حمزة:
"وأعاد المراقبون هذا التحول في لهجة البابا المعروف بمواقفه المتسامحة والداعمة للوحدة الوطنية إلي العديد من المؤثرات الداخلية والخارجية، تتصدرها بالطبع المزايدات التي أبدتها المنظمات المشبوهة والممولة ممن يزعمون الحديث بأسم أقباط المهجر في الغرب، تحديداً في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا. ورغم القلة العددية للمسئولين عن هذه المنظمات ومحدودية الأسماء التي تزعم النضال في هذا الشأن (موريس صادق¬ مايكل منير¬ نادر فوزي.......) إلا أن الدعاية المسلطة عليهم ساهمت في تسويق مزاعمهم شبه اليومية، التي تشير إلي أن الأقباط المصريين يتعرضون لانتهاكات على صعيد الحقوق والحرية الدينية، كما يتعرضون للاستهداف من الأغلبية المسلمة والمؤسسات الرسمية المصرية، عبر التشريعات والقوانين التمييزية التي تمنع بناء أو ترميم الكنائس إلي غض الشرطة الطرف عن جرائم الكراهية ضد الأقباط مثل الهجمات البدنية على متاجر المسيحيين وبيوتهم وكنائسهم وأبناء إيباراشياتهم!!

رداً على مزاعم السيدة الصحفية نعرض الأتي:


1-سيادتها ذكرت لفظ المراقبون هل لها أن توضح لنا من هم هؤلاء المراقبين الذين تتخد من آراؤهم سند وتحليل هل سيادتها تتكلم عن مراقبون في خيالها مجهولون؟ أم سيادتها تستند على أراء السيد جمال أسعد الحاصل على الدكتوراه في التحليل السياسي من مدرسة التجارة الثانوية بديروط؟ هل هذا الجمال الأسعد هو المفكرون الذين تقصدهم سيادة الصحفية؟

- اولا اسمها الاء حمزه .... و الاستاذ جمال اسعد مبدئيا هو اكثر شخصيه وسطيه فى الكنيسه .. . ام انكم لا تطيقون احدا يقوله رايه " الحقيقى " فى البابا ... و لمعلوماتك المراقبون ديه بتقال كتير فى الصحافه لاخفاء المصادر او كثرتها .. او ان هناك الكثير من الكتاب ايدوا ما تكتبه او محللين وهى الحقيقه ..


2- ذكرت السيدة الصحفية للمرة الثانية لفظ الممولة وأضافت إليه كلمة المشبوهة وهنا لي تساؤل هل لها أن توضح لنا ما هي الشبهات التي تدور حول هذه المنظمات وهل لدى سيادتها وسيله لإثبات هذه الشبهة ولماذا لم تلجأ للقضاء وتقدم له هذه الأدلة بدلاً من الردح الصحفي

- يكفى
التمويل لشبهتها يا استاذ ... دليل التمويل الميزانيه الطائله التى تدعم بها نشاطها خصوصا التبشير .. .. والموضوع سرى جدا .. واول ما يوصلنا الادله اوعدك اننا هانحاكمكم


3- على السيدة الصحفية قراءة تاريخ قداسة البابا شنوده الذي أعطى درس الوطنية بشكل عملي لكل المصريين مسلمين وأقباط وقوة إرادته ولم يثنيه قرار رئيس الجمهورية الراحل محمد أنور السادات عندما رفض قيام الأقباط بزيارة الأراضي المقدسة في أورشليم واستخدام الأقباط وسيله لتطبيع العلاقات مع إسرائيل وما عاناه قداسة البابا شخصياً من تقييد حريته بقرارات السادات في 5سبتمبر 1981 وبالتالي فإن قداسة البابا لا يقبل الضغوط ولا يمكن لأي جهة في العالم أن تضغط عليه وتمليه قراراته

يا راجل بقى البابا لا يقبل اى ضغوط خالص و هو حد جامد قوى كده ... طيب عاوز كام دليل انه اكتر حد بيسمع الكلام .... هاقولك شويه كده
1- الم يعلن البابا تاييده لترشيح الرئيس لفتره 6
2- الم تدق الكنائس بامر البابا ابتهاجاً بفوز مبارك
3- الم يدعو البابا الاقباط فى لقاءه بهم فى نادى روتارى لاقرار صيغه التعديلات الدستوريه
4- الم يقم البابا بعزل المتحدث الرسمى للكنيسه " الانبا موسى " حتى ولو كان منصبه مش رسمى بعد رجوعه من رحله العلاج بعد مطالبته بتعديل الماده التانيه عشان تليفون جاله من رئاسه الجمهوريه
5- الم يقل بعد احداث بمها الشكوى لله .. وقبل الصلح ... اقول كمان



4- هل ترى السيدة الصحفية إن الأحداث المتوالية التي يتعرض لها الأقباط يجب على قداسة البابا السكوت عنها وعدم مطالبة رئيس الجمهورية برفع الظلم الواقع على الأقباط

يا حلاوه المطالبات .. وبعد المطالبات بقى الحال كما هو عليه يا زعيم ..


5- هل ترى السيدة الصحفية مطالبة قداسة البابا لرئيس الجمهورية برفع الظلم عن الأقباط وتفعيل المادة الأولى من الدستور المصري فيما يختص بحق المواطنة هو تجاوز ولا يجب للأقباط بأن يطالبوا بحقهم في المواطنة؟

الزميله الفاضله لم تتطرق لهذا الامر من قريب او بعيد ... ولم ترفض حق الاقباط فى المواطنه .. و انما رفضت التمثيليه السخفيه انهم مضطهدون بس


6- هل ترى السيدة الصحفية أن حقوق المواطنة للأقباط من شأنها إثارة الفتنة الطائفية وعلى الأقباط للحفاظ على هذه الوحدة الوطنية أن يقتلون وتهدر أعراضهم وتنهب ممتلكاتهم وتحرق منازلهم وهم صامتون صاغرون أذلاء ولا يصرخون ولا يتألمون وإذا صرخوا أو تألموا أصبحوا ممولين ومشبوهين ودعاه للفتنه الطائفية؟

لا طبعا ... هى لما تقصد ذلك .. مطلقا بس لما يكون المطالب على طريقه الاجنده الامريكيه تبقى طبعا مرفوضه ... ومحدش قال اننا بنقول اننا عاوزين ان اى قبطى يمس شعره منه .؟؟


وجاء أيضا في مقالة السيدة الصحفية:
وجددت تلك المنظمات المشبوهة المطالبة بتعديل التشريعات المتعلقة ببناء وإصلاح الكنائس، واستعادة أراضي الأوقاف المسيحية، وحرية العقيدة وتغيير الديانة، ورفع خانة الديانة من البطاقات الشخصية، ومراجعة وتعديل المناهج الدراسية الإسلامية، وإنهاء التمييز ضدهم في التعيين وفي الوظائف العامة""


1- هل ترى السيدة الصحفية مطالبة الحكومة بتفعيل المواد الدستورية البراقة مثل المادة الأولى والأربعون والسادسة وأربعون وحقهم في المطالبة بأن يكون هناك قانون موحد لبناء دور العبادة وأن لا يكون هناك أي دور للجهات الأمنية في تصاريح بناء دور العبادة هل ترى سيادتها في هذا تجاوزاً من الأقباط؟ ومَن يطالب بحقوقه الدستورية يكون مأجوراً ومشبوهاً؟

..
لأ .. لا ترى ذلك مطلقا ... وهى لم ترفض قانون البناء الموحد مطلقا .. وانما انت تؤول حديثها كما تشاء ..



2- أما فيما يختص بالأوقاف المسيحية فهي ممتلكات الأقباط والتي كان مخصص ريعها للصرف على الكنائس من بناء وترميمات وأجور ومرتبات للعاملين فيها إضافة إلي المشروعات الخيرية والصحية والتعليمية التي تسهم بها الكنيسة في خدمة المجتمع المصري بكل طوائفه وانتماءاته وحيث أن الكنيسة القبطية في مصر لا تعامل معاملة الأزهر ووزارة الأوقاف وتمويلها ذاتي لأن الدولة لا تساوي بين المؤسسات الدينية الإسلامية والمسيحية حيث أن الدولة تخصص ضمن ميزانية الدولة حصة وافره لوزارة الأوقاف والأزهر وفي المقابل لا تخصص مليماً للمؤسسات الدينية المسيحية والأدهى من ذلك الاستيلاء على الأوقاف المسيحية وحرمان الكنيسة من مصدر هام جداً من مصادر تمويلها مع العلم بأن الأقباط في مقدمة دافعي الضرائب في مصر ويساهمون بأكثر من ثلث دخل الدولة من الضرائب ومع ذلك نحن لا نحتاج إلي أي تخصيصات في ميزانية الدولة بالرغم من أن ذلك حق أصيل للأقباط وليس منحة من أحد ولكننا نطالب بممتلكاتنا المسلوبة والمنهوبة هل يا سيادة الصحفية من يطالب بعودة ممتلكاته المنهوبة يكون من وجهة نظرك مشبوه وخائن؟

لو بواسطه الاجنده الامريكيه وعن طريق تلك المنظمات المشبوه يبقى طبعا ... لا ونص ..



تقول السيدة الصحفية:
الضغط على النظام المصري حتى يعمل على إعداد دستور علماني، ويتبنى سياسات نشطة لتحسين الحقوق المدنية والتمثيل السياسي للأقلية القبطية، والعودة إلي سياسة تخصيص نسبة معينة في المجالس المنتخبة لهم
وهنا علينا أن نناقش هذه الفقرة بموضوعية شديد ليس من منظور قبطي ولكن من منظور مصري وطني :


1- هل السيدة الصحفية لم ترى أو تشاهد الأحداث من حولها وما يرتكب من فظائع بأسم الدين في المنطقة مثل منظمة القاعدة و جيش المهدي وجيش محمد ومنظمة الزرقاوي وحزب الله وحماس وفتح الإسلام وجند الشام ومنظمة الجهاد والإخوان المسلمون ماذا قدموا هؤلاء للدين وللمنطقة غير الخراب والدمار ؟

لقد قرنت حماس والاخوان وحزب الله وجيش المهدى بتنظيم القاعده ومنظمه الزرقاوى ... كيف يكون ذلك .. الاستدلال خاطئ


2- سيدتي الصحفية لعلم حضرتك هناك فرق بين مصطلحين للعلمانية وهما العلمانية بوضع الكسرة تحت حرف العين والعلمانية بوضع الفتحة فوق العين ونحن نطالب بالعلمانية بالفتحة فوق حرف العين وهنا المقصود بها حكم الدولة بقانون مدني لايتنافي مع جميع القيم الدينية والمحافظة على قدسية الأديان في أماكنها المقدسة داخل دور العبادة ويكون دورها نشر القيم الإنسانية والحب بين الجميع وليس نشر الكراهية والبغضاء لأغراض سياسية فإن الخطر المحدق لأي دوله في العالم يكمن في استخدام قدسية الدين لأغراض سياسية ودنيوية وهذا ما تعانيه المنطقة من ويلات ألم نتعلم الدرس سيدتي الصحفية وجاء الدور علينا ككتاب ومثقفين في نشر فكر ثقافي من شأنه إنقاذ البلد من هؤلاء الطفيليين الذين يستخدمون الدين مطيه للوصول إلي أهدافهم

-
الاسلام دين ودوله ... والمسلمين اغلبيه ساحقه يبقى طبيعى ان الدستور يكون مع الاغلبيه ولو على كده يبقى نطالب ان اقليه امريكا المسلمين يكون القران والسنه دستورهم .. ايه رايك .




3 - أتعجب من قول السيدة الصحفية إن الأقباط يطالبون بأن تكون لهم نسبة في المقاعد النيابية والمحلية هل عندما يطالب الأقباط بمشاركة حقيقية في بناء الوطن في هذا عماله وشبهه؟هل سيادة الصحفية ترى أنه لابد على الأقباط أن يعيشوا مهمشين غير مشاركين مشاركة حقيقية صاغرين أذلاء للحفاظ على الوحدة الوطنية ومَن يطالب بهذا الحق يكون إنساناً هادماً للوحدة الوطنية؟

-
الاقباط مش اقل من حد يترشحوا عادى باعتبارهم مصريين ... ولا ينتظرون هبه من الحزب الحاكم يساومهم عليها بعد ذلك ...




4- على السيدة الصحفية متابعة ما يحدث في مصر ومَن هم الذين أموالهم مشبوهة ومَن الذي يقوم بغسيل الأموال من العبث بمقدرات هذا الوطن ومراجعة قرارات النيابة العامة في هذا الشأن لتقف على حقيقة مَن هم العملاء الحقيقيين ومن هم المشبوهين الحقيقيين ومَن هم الممولين الحقيقيين وما هي تلك الجهات التي تقوم بتمويلهم وما هو الغرض من تمويلهم قبل أن تقوم سيادتها باتهام الشرفاء من أقباط مصر


من تقصد ... !

5- اتمني على السيده الصحفيه مراجعة كشوف المنح والهدايا التي قدمها صدام حسين لبعض الصحفيين واصحاب الراي لشراء ذممهم واقلامهم ومن خلال هذه الكشوف سوف يتبين لك من هم الممولين والمشبوهين ...

و حد قالك ان صدام من العشره المبشرين بالجنه !

موضوع الاء الاصلى اسفل هذا الموضوع ...

1 comment:

Rehab Saber said...

ممكن تجزء البوست على حلقات

هكمله واقول راْى