عبد الناصر مات ويده ملوثه بدمه و مبارك نبش قبره
فضيحه : الازهر يحظر كتابا يتناول سيره الشهيد سيد قطب " شهيد بجد مش زى الحقير فرج فوده "
قرر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف حظر تداول كتاب بعنوان "العالم الرباني سيد قطب" لكاتبه عشماوي سليمان، والذي يتعرض لحياة الشيخ سيد قطب ومؤلفاته ورحلته الفكرية ومنهجه الإسلامي في التغيير.
كما يتناول الكتاب علاقته العدائية مع النظام الناصري الذي نفذ فيه حكم الإعدام في عام 1966 بعد أن اتهم بتدبير محاولة لقلب نظام الحكم آنذاك.
وزعم تقرير الحظر طبقا للمصريون الذي أعده مجموعة من علماء الإدارة العامة للبحوث والتأليف والنشر بالمجمع، أن الكتاب يحرض على الفتنة ويساعد على إذكاء روح الصراع السياسي بين التيارات السياسية وعلى رأسها التيار الناصري والتيار الإسلامي في ظل حالة العداء التاريخي بين أنصار التيارين، الأمر الذي قد يسبب فوضى كبيرة داخل الوطن.
واستطرد التقرير فى اكاذيبه بان الكاتب سب في كتابه العديد من الشخصيات الإسلامية والفكرية والثقافية ومنها الدكتور "طه حسين" والشيخ احمد حسن الباقوري. كما أن الكتاب اعتبر نكسة عام 1967 بمثابة عقاب من السماء على النظام المصري بعد قتله للشيخ سيد قطب.
بالمناسبه ياجماعه كتب الشهيد سيد قطب بدمه أروع ملاحم الفكر الإسلامي المعاصر التي ستظل مؤثرة على امتداد الأجيال على غرار أمثاله من فطاحل العلماء الأفذاذ: الغزالي وابن تيمية ومالك وابن حنبل والشافعي وأبي حنيفة وابن رشد وعبده والأفغاني ورضا والبنا والمودودي وابن عاشور ... حتى جاء الفرعون جمال عبد الناصر " لا سامحه الله " و قرر ان يقطع راسه بعد كتابه الذى دعا فيه لتطبيق القران والسنه النبويه بدلا من الدستور الذى وضعه انسان قلما يصيب ....
قتله الطاغيه لا سلمه الله و لا ذكاه يوم القيامه رغم توسلات الجميع حتى ولو بان تخفف العقوبه لمجرد الاعتقال طوال العمر وقال .. لا .. حتى يعتذر لى ... الا ان الاباء والكرامه منعت شهيد الاسلام من اعطاء الفرصه لهذا المتغطرس وقال .. يكفينى اننى اموت فى سبيل اسلامى ... ويكفى ان نتذكر موقفه هذا بعد موته فالحياه الحقيقيه للانسان تبدا بموته حينما تخلد ذكراه ,.,,, فالله اما اجمعنا به
قرر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف حظر تداول كتاب بعنوان "العالم الرباني سيد قطب" لكاتبه عشماوي سليمان، والذي يتعرض لحياة الشيخ سيد قطب ومؤلفاته ورحلته الفكرية ومنهجه الإسلامي في التغيير.
كما يتناول الكتاب علاقته العدائية مع النظام الناصري الذي نفذ فيه حكم الإعدام في عام 1966 بعد أن اتهم بتدبير محاولة لقلب نظام الحكم آنذاك.
وزعم تقرير الحظر طبقا للمصريون الذي أعده مجموعة من علماء الإدارة العامة للبحوث والتأليف والنشر بالمجمع، أن الكتاب يحرض على الفتنة ويساعد على إذكاء روح الصراع السياسي بين التيارات السياسية وعلى رأسها التيار الناصري والتيار الإسلامي في ظل حالة العداء التاريخي بين أنصار التيارين، الأمر الذي قد يسبب فوضى كبيرة داخل الوطن.
واستطرد التقرير فى اكاذيبه بان الكاتب سب في كتابه العديد من الشخصيات الإسلامية والفكرية والثقافية ومنها الدكتور "طه حسين" والشيخ احمد حسن الباقوري. كما أن الكتاب اعتبر نكسة عام 1967 بمثابة عقاب من السماء على النظام المصري بعد قتله للشيخ سيد قطب.
بالمناسبه ياجماعه كتب الشهيد سيد قطب بدمه أروع ملاحم الفكر الإسلامي المعاصر التي ستظل مؤثرة على امتداد الأجيال على غرار أمثاله من فطاحل العلماء الأفذاذ: الغزالي وابن تيمية ومالك وابن حنبل والشافعي وأبي حنيفة وابن رشد وعبده والأفغاني ورضا والبنا والمودودي وابن عاشور ... حتى جاء الفرعون جمال عبد الناصر " لا سامحه الله " و قرر ان يقطع راسه بعد كتابه الذى دعا فيه لتطبيق القران والسنه النبويه بدلا من الدستور الذى وضعه انسان قلما يصيب ....
قتله الطاغيه لا سلمه الله و لا ذكاه يوم القيامه رغم توسلات الجميع حتى ولو بان تخفف العقوبه لمجرد الاعتقال طوال العمر وقال .. لا .. حتى يعتذر لى ... الا ان الاباء والكرامه منعت شهيد الاسلام من اعطاء الفرصه لهذا المتغطرس وقال .. يكفينى اننى اموت فى سبيل اسلامى ... ويكفى ان نتذكر موقفه هذا بعد موته فالحياه الحقيقيه للانسان تبدا بموته حينما تخلد ذكراه ,.,,, فالله اما اجمعنا به
فى الفردوس الاعلى
ولى سؤال هل ان تكررت الكره فيقول مرشد الاخوان الحالى " البطاطا " بعمل ما قام به الشهيد سيد قطب .... !
No comments:
Post a Comment