اضحك مع الانبا بيشوى : نفى المؤتمر الصحفى الذى انفردته بالخبر عنه فى كلمته فى نفس المؤتمر ... وهاجم كل الصحف الخاصه وخصوصا الدستور !
الانبا بيشوى : الاقباط يعيشون فى مصر بمعجزه !
أمن دوله
بينما أشتدت الازمه بين الكنيسه و «جريدة وطني» مع الكنيسة ، بدأت الاخيره فى الدفع بكل ثقلها وراء جريدة «عالم المشاهير» ورئيس تحريرها ناجي وليم فالانبا بيشوي مطران كفر الشيخ ودمياط الذي منع «وطني» من التوزيع في ايبراشيته وزع الجريدة بيده لتدعيمها وتأكيد الدعم المقدم من الكنيسة له، وفي أثناء الاحتفال بالعيد السنوي لجريدة «عالم المشاهير» أكد الأنبا بسنتي اسقف حلوان والمعصرة علي ما تقوم به الجريدة من إعلاء شان المواطنة والعمل علي اخراج الأقباط من سلبيتهم، والذي جاء نتيجة وجود أقلام جريئة ونزيهة تكتب في كل القضايا مؤكدا رفض الأقباط في مصر التدخل الأجنبي في كل مشاكلهم منذ العصور الأولي – على حد تعبيره ، وأكد الأنبا بسنتي علي مدي تأييد الكنيسة للجريدة والدليل حضور الأنبا بيشوي حفلها، وكذلك تشجيع البابا لها، وفيما يخص قداسة البابا.. فأوضح أنه وصل إلي أمريكا مساء الأحد وبدأ التحاليل الشاملة يوم الاثنين، وتوقع عودة البابا سالما بعد 10 أيام.
ونفي الأنبا بيشوي أسقف دمياط وكفر الشيخ وسكرتير المجمع المقدس ما أثارته إحدي الصحف " الدستور على فكره " بانه سيعقد مؤتمراً صحفيا في الكاتدرائية حول صحة البابا شنودة..
- يقصد انا طبعا بس الغريب انى قولت انه هايعمل مقلتش انه فى الكاتدرائيه خالص وارجعوا للخبر اللى على البلوج .... بس فعلا هو منقوط منى فنفى ان فى مؤتمر صحفى فى المؤتمر الصحفى نفسه ....
وعن صحة البابا طمأن الأنبا بيشوي الحاضرين من خلال قراءته لما ورد بمجلة الكرازة، والذي سافر لمتابعة علاجه بناء علي طلب الأطباء له خاصة أن له ملفاً علاجياً بمستشفي كليفلاند وهو خاص بمرضي الكلي ،مصطحبا في رحلته الأنبا يؤانس والأنبا ارميا والدكتور ماهر أسعد، ومن المنتظر أن يعود في العاشر أو الحادي عشر من يوليو الجاري، وكان قداسة البابا قد استقبل الكثير من زائريه مساء السبت الماضي. في الكاتدرائية قبل سفره.. وأشار الأنباء بيشوي إلي أن البابا لديه برنامج حافل عقب عودته يبدأ بزيارة بطريرك أثيوبيا الأنبا باولوس، وهذه أول زيارة لبطريرك اثيوبي لقداسة البابا شنودة الثالث، وفي بداية علاقة جيدة للكنيستين ،ويشمل لقاؤهما توقيع وثيقة مشتركة وتكوين مجمع مقدس مصغر بين الكنيستين لمتابعة نمو العلاقات بينهما، بعد ذلك، وأكد الأنبا بيشوي أن البابا يتمتع بصحة جيدة ونفي ما تردد عن تدهور حالته الصحية.
وقال الأنبا بيشوي ان مجلة «الكرازة» هي الجريدة الرسمية للكنيسة، وأن جريدة عالم المشاهير لها دور مهم للكنيسة.
وتحدث الكاتب سعد هجرس عن المواطنة وحقوق المواطنين، وأن الشأن القبطي لا يخص الأقباط وحدهم، إنما يخص المصريين جميعا، ولا حل لقضاياهم بمعزل عن الديمقراطية في مصر، وتعبير المواطنة أصبح شائعا، وأن المصريين جميعا يعانون وليس الأقباط وحدهم، وأشار سعد هجرس إلي أن الخرافة هي التي تحكم الشعب المصري، وعلق علي شهادة شيخ الأزهر التي أرسلها لمحكمة القضاء الإداري بشأن رجوع المسيحيين لدينهم بأنها ضد المواطنة، لأنه يجب أن تحكمنا دولة القوانين وليس دولة الفتاوي، فان كانت تلك الفتوي أو الشهادة جيدة وفي صالح المواطنة فما الحل لو جاءت فتوي أخري في غير الصالح العام.
وأعرب الأنبا بيشوي عن تفاؤله بمستقبل مصر.. وعقب علي كلمة هجرس والتي ذكر فيها ان الاستفتاء هو الحل لمشاكلنا وقال إنه قد استفتي علي وضعي بالسجن في سبتمبر 1981 ولا أعلم حتي الآن لماذا وضعت بالسجن، وقد استفتي علي إلغاء القرار الجمهوري بتعيين البابا شنودة الأقباط، وتساءل الأنبا بيشوي متعجبا هل يصلح أن يستفتي الشعب ويبدي رأيه في مسائل حساسة! وانتقد نيافته الإعلام الذي هاجمه دون أن يناقشه أو يأخذ رأيه إلا بعد الهجوم، وقال إن شعب دمياط ومطرانيته الوحيد الذي يملك حق الاستفتاء علي بقائه علي كرسيه من عدمه.
وأكد الأنبا بيشوي أن الاصلاح ليس في حرية الصحافة والإعلام وإنما إخلاص الصحافة والإعلام – بجد ساعتها لو عارف شكلى كان ضربنى بالنار على النقد اللى بنتقدهوله ... تحدث عن الأقباط وكيف عاشوا في حكم الرومان والعرب مؤكدا أنهم عاشوا بمعجزة مستشهدا في ذلك بمعجز نقل جبل المقطم في أيام المعز لدين الله الفاطمي وهو ما سجله التاريخ، وتحدث الأنبا بيشوي علي ما ينشر بأنه لا يصح ولا يجوز ان تبني كنيسة جديدة في أرض ليست مسيحية وهنا قال: الأرض ليست مسيحية او غير مسيحية فالارض مصرية، وكذلك ممنوع ترميم كنيسة آيلة للسقوط إذا لم تكن منشاة من قبل القرن السابع «!!»
وفي هذا أكد الأنبا بيشوي علي أن الأقباط في مصر لديهم ايمان قوي بالله ومساندته لهذا الشعب الذي يشطب تاريخه من أرض مصر مستشهدا بقطعة العملة، إذ يجد الشخص علي أحد وجهيها جامعاً والوجه الآخر شكلاً فرعونياً، ولا يوجد شيء قبطي، وكذلك التاريخ الذي يدرس الحقبة الفرعونية والإسلامية ويتجاهل الحقبة القبطية، وهنا طالب الأنبا بيشوي الكاتب سعد هجرس بحمايته من استفتاء تحت ثقافة التخلف إلي أن يتحقق مجتمع الاستنارة الذي يطالب به وناشد الإعلام بأن يكون مخلصًا مع الحرية وهو ما سينقلنا من ثقافة التخلف إلي المجتمع المدني.
غرس التسامح والعدالة!
وأكد علي المعني نفسه الأنبا بسنتي بأن شعب مصر من مسلمين ومسيحيين وليس مسلمين فقط وإذا كان في المدرسة 3 دقائق قرآن، لابد من دقيقة إنجيل حتي يعرف ويحس المواطن المسلم بأن له أخاً مسيحياً، ودعا إلي غرس قيم الحب والتسامح منذ الصغر وأن ما يجمع الناس هو حب مصر وأرضها وذلك من خلال توجيه خطاب من رجل دين مسيحي ومسلم للأطفال في المدارس بتأكيد هذه القيم، وأكد أنه ينادي بهذه القيم منذ ما يقرب من 15 عاما وخاطب المسؤولين بالدولة، وأن هذه الخطوات البسيطة ولكن من شأنها أن تصلح ما أفسده الزمان.. وتطرق الأنبا بسنتي إلي تعداد الأقباط في مصر وأكد أنهم ما بين 10 إلي 15 مليونا مؤكدا أن تعداد الأقباط عام 1977 كان سبعة ملايين في الوقت الذي كانت فيه مصر 35 مليون نسمة وطالب بأن ننتهج نهج زعماء وقادة التاريخ مثل سعد زغلول الذي نادي بأن الوحدة الوطنية هي سر قوة مصر ..وأن تعاليم الإسلام بها مساحة رائعة من الحب والتسامح تجعلنا نعيش بسلام في أرض هذا الوطن الحبيب الذي يتسع للكل، وهنا أشاد الأنبا بسنتي بفتوي فضيلة شيخ الأزهر موجهًا له الشكر بأنه أفتي «أنه لايسيء للإسلام أن يعود المسيحي الذي أسلم إلي مسيحيته».
وقال الكاتب سعد هجرس مدير تحرير جريده العالم اليوم إن هناك مطالب عادلة للاقباط والتي هي من صميم المواطنة، ويجب علي النخبة المثقفة المسلمة قبل المسيحية أن تناضل من أجل هذه المطالب والتي تتلخص في بناء الكنائس والتي تواجه مشاكل في طريقها منذ الخط الهمايوني تحت الحكم العثماني، وكذلك فيما يتعلق بالوظائف، وليس من المعقول أن تتم علي غير معيار الكفاءة
وأكد هجرس أن مصر موجودة قبل الأديان وأن المواطنة هي حل كل مشاكلنا.
وأكد ناجي وليم رئيس تحرير جريدة «عالم المشاهير» المواطنة والليبرالية وأن الأنبا بيشوي ساعده علي توزيعها في الايبراشيات المختلفة ولكنه نفي أن تكون جريدة قبطية وقال إنها مصرية تسع الجميع بمختلف أفكارهم وعقائدهم.
أمن دوله
بينما أشتدت الازمه بين الكنيسه و «جريدة وطني» مع الكنيسة ، بدأت الاخيره فى الدفع بكل ثقلها وراء جريدة «عالم المشاهير» ورئيس تحريرها ناجي وليم فالانبا بيشوي مطران كفر الشيخ ودمياط الذي منع «وطني» من التوزيع في ايبراشيته وزع الجريدة بيده لتدعيمها وتأكيد الدعم المقدم من الكنيسة له، وفي أثناء الاحتفال بالعيد السنوي لجريدة «عالم المشاهير» أكد الأنبا بسنتي اسقف حلوان والمعصرة علي ما تقوم به الجريدة من إعلاء شان المواطنة والعمل علي اخراج الأقباط من سلبيتهم، والذي جاء نتيجة وجود أقلام جريئة ونزيهة تكتب في كل القضايا مؤكدا رفض الأقباط في مصر التدخل الأجنبي في كل مشاكلهم منذ العصور الأولي – على حد تعبيره ، وأكد الأنبا بسنتي علي مدي تأييد الكنيسة للجريدة والدليل حضور الأنبا بيشوي حفلها، وكذلك تشجيع البابا لها، وفيما يخص قداسة البابا.. فأوضح أنه وصل إلي أمريكا مساء الأحد وبدأ التحاليل الشاملة يوم الاثنين، وتوقع عودة البابا سالما بعد 10 أيام.
ونفي الأنبا بيشوي أسقف دمياط وكفر الشيخ وسكرتير المجمع المقدس ما أثارته إحدي الصحف " الدستور على فكره " بانه سيعقد مؤتمراً صحفيا في الكاتدرائية حول صحة البابا شنودة..
- يقصد انا طبعا بس الغريب انى قولت انه هايعمل مقلتش انه فى الكاتدرائيه خالص وارجعوا للخبر اللى على البلوج .... بس فعلا هو منقوط منى فنفى ان فى مؤتمر صحفى فى المؤتمر الصحفى نفسه ....
وعن صحة البابا طمأن الأنبا بيشوي الحاضرين من خلال قراءته لما ورد بمجلة الكرازة، والذي سافر لمتابعة علاجه بناء علي طلب الأطباء له خاصة أن له ملفاً علاجياً بمستشفي كليفلاند وهو خاص بمرضي الكلي ،مصطحبا في رحلته الأنبا يؤانس والأنبا ارميا والدكتور ماهر أسعد، ومن المنتظر أن يعود في العاشر أو الحادي عشر من يوليو الجاري، وكان قداسة البابا قد استقبل الكثير من زائريه مساء السبت الماضي. في الكاتدرائية قبل سفره.. وأشار الأنباء بيشوي إلي أن البابا لديه برنامج حافل عقب عودته يبدأ بزيارة بطريرك أثيوبيا الأنبا باولوس، وهذه أول زيارة لبطريرك اثيوبي لقداسة البابا شنودة الثالث، وفي بداية علاقة جيدة للكنيستين ،ويشمل لقاؤهما توقيع وثيقة مشتركة وتكوين مجمع مقدس مصغر بين الكنيستين لمتابعة نمو العلاقات بينهما، بعد ذلك، وأكد الأنبا بيشوي أن البابا يتمتع بصحة جيدة ونفي ما تردد عن تدهور حالته الصحية.
وقال الأنبا بيشوي ان مجلة «الكرازة» هي الجريدة الرسمية للكنيسة، وأن جريدة عالم المشاهير لها دور مهم للكنيسة.
وتحدث الكاتب سعد هجرس عن المواطنة وحقوق المواطنين، وأن الشأن القبطي لا يخص الأقباط وحدهم، إنما يخص المصريين جميعا، ولا حل لقضاياهم بمعزل عن الديمقراطية في مصر، وتعبير المواطنة أصبح شائعا، وأن المصريين جميعا يعانون وليس الأقباط وحدهم، وأشار سعد هجرس إلي أن الخرافة هي التي تحكم الشعب المصري، وعلق علي شهادة شيخ الأزهر التي أرسلها لمحكمة القضاء الإداري بشأن رجوع المسيحيين لدينهم بأنها ضد المواطنة، لأنه يجب أن تحكمنا دولة القوانين وليس دولة الفتاوي، فان كانت تلك الفتوي أو الشهادة جيدة وفي صالح المواطنة فما الحل لو جاءت فتوي أخري في غير الصالح العام.
وأعرب الأنبا بيشوي عن تفاؤله بمستقبل مصر.. وعقب علي كلمة هجرس والتي ذكر فيها ان الاستفتاء هو الحل لمشاكلنا وقال إنه قد استفتي علي وضعي بالسجن في سبتمبر 1981 ولا أعلم حتي الآن لماذا وضعت بالسجن، وقد استفتي علي إلغاء القرار الجمهوري بتعيين البابا شنودة الأقباط، وتساءل الأنبا بيشوي متعجبا هل يصلح أن يستفتي الشعب ويبدي رأيه في مسائل حساسة! وانتقد نيافته الإعلام الذي هاجمه دون أن يناقشه أو يأخذ رأيه إلا بعد الهجوم، وقال إن شعب دمياط ومطرانيته الوحيد الذي يملك حق الاستفتاء علي بقائه علي كرسيه من عدمه.
وأكد الأنبا بيشوي أن الاصلاح ليس في حرية الصحافة والإعلام وإنما إخلاص الصحافة والإعلام – بجد ساعتها لو عارف شكلى كان ضربنى بالنار على النقد اللى بنتقدهوله ... تحدث عن الأقباط وكيف عاشوا في حكم الرومان والعرب مؤكدا أنهم عاشوا بمعجزة مستشهدا في ذلك بمعجز نقل جبل المقطم في أيام المعز لدين الله الفاطمي وهو ما سجله التاريخ، وتحدث الأنبا بيشوي علي ما ينشر بأنه لا يصح ولا يجوز ان تبني كنيسة جديدة في أرض ليست مسيحية وهنا قال: الأرض ليست مسيحية او غير مسيحية فالارض مصرية، وكذلك ممنوع ترميم كنيسة آيلة للسقوط إذا لم تكن منشاة من قبل القرن السابع «!!»
وفي هذا أكد الأنبا بيشوي علي أن الأقباط في مصر لديهم ايمان قوي بالله ومساندته لهذا الشعب الذي يشطب تاريخه من أرض مصر مستشهدا بقطعة العملة، إذ يجد الشخص علي أحد وجهيها جامعاً والوجه الآخر شكلاً فرعونياً، ولا يوجد شيء قبطي، وكذلك التاريخ الذي يدرس الحقبة الفرعونية والإسلامية ويتجاهل الحقبة القبطية، وهنا طالب الأنبا بيشوي الكاتب سعد هجرس بحمايته من استفتاء تحت ثقافة التخلف إلي أن يتحقق مجتمع الاستنارة الذي يطالب به وناشد الإعلام بأن يكون مخلصًا مع الحرية وهو ما سينقلنا من ثقافة التخلف إلي المجتمع المدني.
غرس التسامح والعدالة!
وأكد علي المعني نفسه الأنبا بسنتي بأن شعب مصر من مسلمين ومسيحيين وليس مسلمين فقط وإذا كان في المدرسة 3 دقائق قرآن، لابد من دقيقة إنجيل حتي يعرف ويحس المواطن المسلم بأن له أخاً مسيحياً، ودعا إلي غرس قيم الحب والتسامح منذ الصغر وأن ما يجمع الناس هو حب مصر وأرضها وذلك من خلال توجيه خطاب من رجل دين مسيحي ومسلم للأطفال في المدارس بتأكيد هذه القيم، وأكد أنه ينادي بهذه القيم منذ ما يقرب من 15 عاما وخاطب المسؤولين بالدولة، وأن هذه الخطوات البسيطة ولكن من شأنها أن تصلح ما أفسده الزمان.. وتطرق الأنبا بسنتي إلي تعداد الأقباط في مصر وأكد أنهم ما بين 10 إلي 15 مليونا مؤكدا أن تعداد الأقباط عام 1977 كان سبعة ملايين في الوقت الذي كانت فيه مصر 35 مليون نسمة وطالب بأن ننتهج نهج زعماء وقادة التاريخ مثل سعد زغلول الذي نادي بأن الوحدة الوطنية هي سر قوة مصر ..وأن تعاليم الإسلام بها مساحة رائعة من الحب والتسامح تجعلنا نعيش بسلام في أرض هذا الوطن الحبيب الذي يتسع للكل، وهنا أشاد الأنبا بسنتي بفتوي فضيلة شيخ الأزهر موجهًا له الشكر بأنه أفتي «أنه لايسيء للإسلام أن يعود المسيحي الذي أسلم إلي مسيحيته».
وقال الكاتب سعد هجرس مدير تحرير جريده العالم اليوم إن هناك مطالب عادلة للاقباط والتي هي من صميم المواطنة، ويجب علي النخبة المثقفة المسلمة قبل المسيحية أن تناضل من أجل هذه المطالب والتي تتلخص في بناء الكنائس والتي تواجه مشاكل في طريقها منذ الخط الهمايوني تحت الحكم العثماني، وكذلك فيما يتعلق بالوظائف، وليس من المعقول أن تتم علي غير معيار الكفاءة
وأكد هجرس أن مصر موجودة قبل الأديان وأن المواطنة هي حل كل مشاكلنا.
وأكد ناجي وليم رئيس تحرير جريدة «عالم المشاهير» المواطنة والليبرالية وأن الأنبا بيشوي ساعده علي توزيعها في الايبراشيات المختلفة ولكنه نفي أن تكون جريدة قبطية وقال إنها مصرية تسع الجميع بمختلف أفكارهم وعقائدهم.
No comments:
Post a Comment